بهدوء
تطالعني تلك التقاسيم التي تعبر وجهك
تمنحني بعضا من هدوء
اصابع شوقي ترسم خارطة ذاك الوجه المطل على الذكرى
وعلى البحر
خارطة وجهك تاخذني بعيدا الى مدن الحنين
تخاطبني خطوط وجهك المنسوجة من شمس المدن المتعبة من اين اتيت
وانت ال.كنت مسافرة في لجة دمي
كزورق تائه في البحر
اوصليني الى شواطئك لازفر الاهات
واطفىء جمر غيابك