[لا ظل لك سوى الطريق معفر بالحزن وآخر قبلة للريح]
*
ما أقساهُ مِن تصويرٍ رغمَ إيغالِهِ في شاعريةٍ مُعتَّقةٍ بالمرارةِ في وصفِ المُعاناة
ما عُدتُ أدري:
هل أُثني على هذه الأدبيّاتِ الجميلة؛
أم أبكي على ما هو كائنٌ من وجعٍ يخرُجُ من بينِ براثِنِهِ الإبداع؟