هامشٌ آخرُ:
قرأتُ هذه الرائعة لأولِ مرةٍ فبكيتُ تأَثُّرًا وإعجابًا وانصهارًا في حُبِّ القُدس
ولِفرطِ إعجابي بها؛ أرسلتُ النَّصَّ إلى أخي الأكبر وهو شاعرٌ أيضًا ليُطالِعَ جمالَها
وإذا بهِ يُرسِلُ إليّ رابطها الصوتيّ على اليوتيوب..وليتَهُ ما فعل.. سمِعتُها وإذا بي:
أنخرِطُ في نَحيبٍ وبُكاءٍ مريرَينِ؛ كما لو أنني قد علِمتُ للتَّوِّ بفقدِ أُمي وأبي معًا
فقررتُ ألا أسمعَها ثانيةً؛ ما حييت
عُذرًا...
فقد أردتُ التعقيبَ على روعةِ القصيدةِ والأداء!