وأجاهدُ لمحوِكَ مِنْ دآخِلي
فأجدنيْ أشتآقُكَ أكثَرْ
وَ كُلمآ حَآوَلتُ أنْ أتنآسَى
وَجهَك ,, عَيْنيكَ ,, صَوتَكْ
وَ وَجعي بِكْ ,,
رُدِدْتُ خآئِبَة بلَسعِ الحَنيْنِ لَكْ
حَتَى إن مشَيتُ فيْ طَريْقٍ لآ يَصِلُ إلَيْك
أتُوهْ عآئِدَةً إليك مُسَتَدِلّةً بِبَقآيآ أثرِك
وَ إن نِمتُ على أملِ أنْ أسْتَيقِظَ
بِذَآكِرَةٍ فآرِغَةٍ مِنكْ
صَحوتُ فيْ زَمهرِير الَّليْلِ هآذِيَةً بِكْ
وَيْح رُوحي كيْفَ بآتَتْ
كُلّ طُرُقِ النِّسْيَآنِ تُؤديْ إلَيْك